أنا لستُ أسمي ولا هويتي
أنا لم أكن قبل تلك الشمعة والغرفة التي
تحمل رقم ٦٦
قبل تأملاتي الماضية صراخي على ذلك الجبل
إني أسمعة الآن أسمع صمت الريح
حين قُلت ي الله !
أنا لاشيء حين قال لي أنت لاتفهم لغة الكون !
أنا أعجز من أنْ أفهم هذا الكون وتلك المعجزة
حين تختزل هذة الاكوان الشاسعة في ذرة صغيرة
في رأسي !
من أنا ؟
لا أعرف شيء سوى أن هذا الوجود هو أنا
وكان الله منذ الأزل منذ العدم وحتى الأبد باقي ..
ي أنت أتعلم :
أشعر أن الله وهبني مُعجزة !
وماهي ؟
أني أرى الله !
تلك الدهشة في عينية يقول لي أين ؟
أجبت كتلك الفتاة التي اسمها سُها
أنت حقاً لا تفهم !
لكني أرآة
في ذلك النور في المشرق والمغرب
في السماء حيث أنظر إلية .
أنا أتحسس روح الله هنا في صدري حيث الوجود
الذي لم يبدأ ولن ينتهي !
بلا خطيئة أسقط :
حيث الكمال الذي يزداد في هذا العالم
وليتُ وجهي !
أنا لم أكن قبل تلك الشمعة والغرفة التي
تحمل رقم ٦٦
قبل تأملاتي الماضية صراخي على ذلك الجبل
إني أسمعة الآن أسمع صمت الريح
حين قُلت ي الله !
أنا لاشيء حين قال لي أنت لاتفهم لغة الكون !
أنا أعجز من أنْ أفهم هذا الكون وتلك المعجزة
حين تختزل هذة الاكوان الشاسعة في ذرة صغيرة
في رأسي !
من أنا ؟
لا أعرف شيء سوى أن هذا الوجود هو أنا
وكان الله منذ الأزل منذ العدم وحتى الأبد باقي ..
ي أنت أتعلم :
أشعر أن الله وهبني مُعجزة !
وماهي ؟
أني أرى الله !
تلك الدهشة في عينية يقول لي أين ؟
أجبت كتلك الفتاة التي اسمها سُها
أنت حقاً لا تفهم !
لكني أرآة
في ذلك النور في المشرق والمغرب
في السماء حيث أنظر إلية .
أنا أتحسس روح الله هنا في صدري حيث الوجود
الذي لم يبدأ ولن ينتهي !
بلا خطيئة أسقط :
حيث الكمال الذي يزداد في هذا العالم
وليتُ وجهي !

