بأسم منْ تُقيم هُنا بين ضلعيّ ؟
صغيري الذي لايخشىّ الخوَف
يحتضنْ يدي وينفثُ فيها
التعاويذَ كُل صباحِ ومساءَ !
ثُم يمضيًّ كغيمه لا أعلمّ
هل ستعود أم لا ؟
ويطمئنْ قلبيّ لأني
أشبههُ جداً ولا أخشىَ شيئاً
تعود الغيمهَ فيّ الصباحْ
تحمُل المطر والفراشات
ورقصات الأطفال هُنا
يعود مُبتسماً يحملُ لي ألوان الطيف السبعة
وفي يدهِ الأخرى زهرة الأقحوان وعقدُ من
الياسمينَ يُزينُ بها عُنقي ..
صغيري الذي لايخشىّ الخوَف
يحتضنْ يدي وينفثُ فيها
التعاويذَ كُل صباحِ ومساءَ !
ثُم يمضيًّ كغيمه لا أعلمّ
هل ستعود أم لا ؟
ويطمئنْ قلبيّ لأني
أشبههُ جداً ولا أخشىَ شيئاً
تعود الغيمهَ فيّ الصباحْ
تحمُل المطر والفراشات
ورقصات الأطفال هُنا
يعود مُبتسماً يحملُ لي ألوان الطيف السبعة
وفي يدهِ الأخرى زهرة الأقحوان وعقدُ من
الياسمينَ يُزينُ بها عُنقي ..
