لقلبي ولروحي كُل السلام
والسلامُ لكُل الأوطان عفواً أقصُد الأرضَ
ف ليس هُناك حدود وضعها الله ،،
صلِ علىّ أي بُقعةِ شئت فوق جبلٍ
أو داخل كَهف كيفما كان شكلك لا يهُم
فالله واحدُ في السماء يقبل من الفقير
والغني يقبل من أي بشر عفواً مرة
أُخرى أقصدُ إنسانْ فلتكُن إنسان
لا يهُم من أنت ! ولا من أي مذهب أنت !
ولا من أي طائفة أنت ! كُن مؤمناً مُحسناً !
فإنْ روحَ الله في قلبك '
أيُ مُعجزةِ أنت ؟
أم أنك سئمت أنت من أنسنة الله لك ؟
الوجود لله إن لم تفهم فأني أقصُد الكونَ برُمته
خُلقنا مُختلفين جداً ؟ ولا نهوى الإختلاف !
خُلقنا لنؤمن به لنوحده لنعبده كيفما شِئنا !
لا شأن لكم أيها البشر ، ف ربي ربُ
الدُعاءِ والعالم كُله
ي إنسان !
فٵنت فيك الجمال والقوة
أنت شيءً عظيم لا يُدرك .
